خلال تعاملنا مع The LED Shop, وتولّي عمليّة التسويق عبر كافّة مواقع التواصل الإجتماعي, اكتشفنا معلومات هامّة نريد نشرها.
قد طوّر الثنائي الباعث للضوء عالم الكهرباء والإضائة بشكل ملموس, خلال العقود الماضية حتّى اليوم. لا شكّ أنّ للثنائي الباعث للضوء (LED) ميزات عدّة, وهناك أسباب مقنعة لإختياره:
• يدوم طويلاً: عند مقارنة مصباح الثنائي الباعث للضوء بمصباح الفلوري المضغوط (CFL) و بمصباح الإضائة المتوهّج (Incandescent bulb), ستعرف أنّ الثنائي الباعث للضوء هو الحلّ الأذكى. يدوم مصباح الإضائة المتوهّج حول 1200 ساعة, والمصباح الفلوري المضغوط حول 8000 ساعة. أمّا المصباح الثنائي الباعث للضوء يصل إلى أكثر من 50000 ساعة.
• مساهم في التوفير: تنخفض فواتيرالكهرباء مع استخدام الثنائي الباعث للضوء, لأنّه يستهلك حوالي ال 100 إلى ال 200 تجويف لكلّ واط. بينما المصباح الفلوري يستهلك ما يساوي الكميّة المضاعفة من الواط, وتهدر الإضائة المتوهّجة ما يساوي العشرة مرّات الطاقة عينها.
• غير مضرّ للبيئة: لا تتضمّن مصابيح الثنائي الباعث للضوء مادّة الزئبق الشديدة السمية, وهي 100% قابلة لإعادة التدوير. كما أنّ يساوي المصباح الثنائي الباعث للضوء الواحد صناعة عدد 25 مصباح إضائة متوهّج! من الأهمّ, أنّه يسرّب أقلّ CO2 , أقلّ من ثنائي أكسيد الكبريت ومن النفايات النووية. خطوة مهمّة ضدّ الإحتباس الحراري.
• إمكانية التحكّم بالألوان: بإمكان دمج الثنائي الباعث للضوء بكافّة الأشكال. يمكنك التحكّم بالألوان وخلق الأجواء الّتي يريدها, خلال التوقيت, جهاز التحكّم و حتّى الإنترنت.
• موفّر للطاقة: يقام بهدر مبالغ هائلة من المال لإضائة الطرقات بوسائل الإضائة الإعتيادية. مع إستخدام الثنائي الباعث للضوء, تنخفض الكلفة من ال70% إلى نحو ال 90%. هذا توفير كبير لدى السلطات والبلديات المحلّية.